سجل الاقتصاد الإسرائيلي خلال العام الماضي أبطأ وتيرة نمو خلال عقدين باستثناء عام جائحة كورونا وذلك بسبب تداعيات الحرب على غزة، وكان مؤشر ثقة المستهلك في إسرائيل قد سجل أدنى مستوى له منذ مارس 2011.