يعيش سكان شمالي قطاع غزة وسط عشرات الجثث المدفونة تحت الأنقاض. ويترك هذا الواقع أثرا نفسيا وحياتيا عليهم، في ظل تعذر عمليات الانتشال بسبب نقص الآليات المناسبة وحجم الدمار الهائل.