منذ البدايات الأولى للحضارة الإسلامية، أولى المسلمون وعلماؤهم اهتمامًا كبيرًا بالمسائل النفسية واضطراباتها، فكان الاهتمام بالروح والنفس جزءًا لا يتجزأ من النهج الإسلامي الشامل.