انتشرت حملة على وسائل التواصل بألمانيا تُظهر المستشفيات فارغة من كوادرها الطبية، بهدف تسليط الضوء على العواقب الوخيمة المحتملة لترحيل المهاجرين الذين يعدّون جزءًا أساسيا من النظام الصحي الألماني.