يراهن الروسي على أن تكون المحادثات بداية لنهاية عمليته العسكرية الخاصة، وإنجازًا لدبلوماسيته، ولكنّ الأمر مختلف عند الجانب الأميركي الذي يقرأ المحادثات من منظار تحقيق مكاسب، فهل وقع بوتين في الفخ؟