رحل اللواء بحر أحمد بحر تاركا فراغا كبيرا في البنية العسكرية السودانية وكاشفا غمة كبيرة عما تبقى من قوات كتائب الدعم السريع في العاصمة الخرطوم، والتي طالما صنفت أحمد بحر ضمن ألد أعدائها.