اقتطاع مخصصات مشاريع التنمية الدولية، وتحويلها لإعادة تأهيل النظام الدفاعي والعسكري البريطاني، يعكس السياق الجيوسياسي الحرج الذي يطبع العلاقات بين الأوروبيين وواشنطن.