على وقع أصوات الانفجارات، والقصف جوا وبرا وبحرا، كانت العمصي وفريقها ينقبون تحت مقر "دائرة المخطوطات والآثار" المدمر في قلب "غزة القديمة" بحثا عن مخطوطات استهدفتها صواريخ وقذائف الاحتلال.