مع تزايد اهتمام الدول الإسلامية والمجامع الفقهية بالسنغال، وتعزيزا لمحوريتها الدينية في منطقة غرب أفريقيا، اختارت المملكة العربية السعودية أن تكون دكار مقرا للمتحف العالمي للسيرة النبوية والحضارة.