شهدت مدينة جرمانا التي يقطنها الدروز والمسيحيون والسنة والعلويون أحداثا مؤسفة بدأت ظهر الجمعة 28 فبراير/شباط الماضي، وما زالت فصولها تتوالى حتى الآن.