باتت شنقيط المدينة والحاضرة الإسلامية التاريخية التي تضم أكثر من 12 مكتبة وآلاف المخطوطات الآن، في مواجهة قاسية مع الرمال، التي تهدد بابتلاع المدينة وتاريخها تدريجيا.