أحدثت الملاحظات الفلكية الجديدة تغييرا جذريا في التقديرات المتعلقة بالتهديد المحتمل الذي يمثله الكويكب "واي آر 4-2024"، الذي اكتشف مؤخرا في ديسمبر/كانون الأول الماضي.