بدأت شائعة مفادها أن دونالد ترامب عمل لصالح المخابرات السوفياتية (كيه جي بي) تطفو من جديد على السطح، ولا يبدو الاتهام غريبا في ظل المواقف التي يتخذها ترامب اليوم دونما إحراج، وفقا لكاتب أوروبي.