بعد توترات كبيرة، جاءت زيارة رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد إلى الصومال لتعكس التقارب بين البلدين، إلا أنها أثارت تساؤلات عن مستقبل التحالفات الإقليمية وصراع النفوذ في القرن الأفريقي.