يكثف الإنجيليون في أميركا حراكهم لدفع ترامب للاعتراف بسيادة إسرائيل على الضفة الغربية، مستغلين نفوذهم الانتخابي، ومن خلال منظمات دينية تدعم الادعاءات التوراتية وتتجاهل الحقوق الفلسطينية.