الشيخ الحصري، قارئ القرآن الذي كرس حياته لخدمة كتاب الله، ترك إرثا صوتيا وروحيا لا يزال يردد في أنحاء العالم الإسلامي بعد أكثر من 4 عقود على رحيله.