لا تزال مناطق الجنوب الليبي تشهد انتشارا واسعا لأسراب الجراد الصحراوي، ما أدى إلى اتلاف المحاصيل الزراعية وتضرّر الغطاء النباتي، وسيهدد بكارثة بيئية إذا لم تُتخذ إجراءات سريعة وفعّالة لمكافحته.