يدخل الإنتاج الفني والثقافي في سوريا، بعد نجاح الثورة وسقوط حكم آل الأسد، عصرا جديدا من الحرية والانعتاق، بعد عقود طويلة من الضغوط والتوجيهات والرقابة الصارمة.