على خلاف سلفه مفوض وكالة الأونروا السابق بيير كرينبول، الذي أجبرته ضغوط واشنطن وتل أبيب على الاستقالة، صمد فيليب لازاريني أمام ضغوط أشد وطأة، واستمر في مهمة اتخذت بعد حرب غزة طابعا أقرب للقداسة.