في حدث وصف بأنه نقطة تحول في سوريا، أعلنت الرئاسة السورية عن توقيع اتفاق بين الشرع وعبدي، يقضي باندماج قوات قسد في مؤسسات الدولة، وهو ما يطرح أسئلة تحتاج إلى إجابات تساهم في فهم أوسع للمشهد.