كان مشهد نصب علم إسرائيل الضخم في قلب المخيم والذي يُرى من مسافات بعيدة صعبا على استيعاب المقاومين من أبناء المخيم، إلا أنه كان فتيلا انضرمت منه نيران الاندفاع للمقاومة.