بعد جولات محادثات سابقة فاشلة، يجد القبارصة اليونانيون والأتراك أنفسهم أمام اختبار جديد بدعوة من الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في محاولة لرأب الصدع بين أنقرة وأثينا بخصوص الملف القبرصي.