"كتير قصص عم تصير بسوريا حاليا بشعة جدا" بتلك العبارات أشعل الممثل السوري الشهير باسم ياخور موجة جدل وبحرا من الانتقادات ضده.فما أن أطل بطل "ضيعة ضايعة" في مقابلة عبر بودكاست لصحيفة النهار اللبنانية، أمس الأربعاء، من أجل الحديث عن احتمال عودته إلى سوريا بعد سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد، حتى انطلقت موجة انتقادات ضده.لا سيما أن ياخور اعتبر أن عودته إلى سوريا مشروطة بوضع آمن، غير متوفر حالياً برأيه.إطلاق المساجينكما أضاف أن "العديد من الأمور غير السوية والبشعة تحصل حالياً في الداخل السوري"، وفق زعمه.إلى ذلك، انتقد إطلاق سراح جميع المساجين، بمن فيهم السارقين والمغتصبين والقتلة، واصفا المسهد بأنه أصبح أشبه بـ "الشوربة"، حسب قوله.رغم أنه أبدى فرحه لإطلاق سراح معتقلي الرأي الذيين زجوا ظلماً في السجون خلال عهد النظام السابق.هذا ووجه الممثل المعروف انتقادات مبطنة للإدارة السورية الجديدة، متسائلا ماذا حل بآلاف المعتقلين الذين أوقفوا خلال الفترة القصيرة الماضية، من جنود وعناصر وضباط في الجيش السوري.كذلك اعتبر أن الكثير من الأمور لم تتغير فعلياً في البلاد، لافتاً إلى أن "الكثيرين نصبوا