ردت شركة ميتا على المزاعم التي تقول بأنها عززت من مكانة الرئيس دونالد ترامب وإدارته على منصاتها عندما عاد إلى المكتب البيضاوي يوم الاثنين. وعلى فيسبوك وإنستغرام، أعرب العديد من المستخدمين عن انزعاجهم من تلقيهم إشعارات تفيد بأن حساباتهم تابعت صفحات الرئيس دونالد ترامب ونائب الرئيس جيه دي فانس بعد تولي إدارتهما السلطة من الرئيس السابق جو بايدن.لكن متحدثًا باسم ميتا قال إن التغييرات كانت جزءًا من الإجراء أثناء التداول الإداري بين الإدارتين الديمقراطية والجمهورية وفقا لشبكة NBC الأميركية.وأشار آخرون على إنستغرام إلى أن نتائج وسم #الديمقراطيين لم تكن تظهر يوم الاثنين وفي وقت مبكر من يوم الثلاثاء، بل أظهرت بدلاً من ذلك رسالة تنص على "لقد أخفينا هذه النتائج"، مضيفة أن "نتائج المصطلح الذي بحثت عنه قد تحتوي على محتوى حساس.وجاءت الشكاوى بعد أن قام الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج وميتا بتغيير سياساتهما وتحالفاتهما السياسية إلى اليمين، ما دفع بعض المستخدمين إلى التساؤل عما إذا كانت التغييرات التي كانوا يلاحظونها لها علاقة بالتغييرات السياسية في ميتا.ومع ذلك، لجأ مدير الاتصالات في ميتا آندي ستون إلى