دعا أعضاء البرلمان الأوروبي المفوضية الأوروبية إلى التحقيق فيما إذا كان مالك منصة إكس، إيلون ماسك، يعزز وصول منشوراته بطريقة تنتهك قانون الاتحاد الأوروبي.ويستند التحقيق إلى دراسة أجرتها جامعة كوينزلاند في استراليا، والتي فحصت مدى ظهور منشورات ماسك، خلال الأشهر الأخيرة.ويعتبر ماسك، الذي يمتلك أيضا شركتي تسلا وسبيس إكس، مؤيدا رئيسيا للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، وقد تم تعيينه للمشاركة في قيادة وكالة كفاءة حكومية.ووقع على التحقيق من البرلمان الأوروبي، 42 عضوا في البرلمان الأوروبي من أحزاب الخضر والديمقراطيين الاشتراكيين واليسار والليبراليين ومجموعة حزب الشعب الأوروبي، من يمين الوسط. ويريد البرلمانيون من المفوضية التحقيق حتى يتمكنوا من تقييم المخاطر بموجب قانون الخدمات الرقمية للاتحاد الأوروبي. ولم يكن هناك رد في بادئ الأمر من المفوضية.وكانت منصة إكس موضوعا لمناقشات مستمرة منذ أن اشتراها ملياردير التكنولوجيا ماسك. وكان ماسك قد انتقد المنصة، قبل أن يشتريها، عندما كان يُطلق عليها اسم تويتر. وقال إن نهج تويتر لتنفيذ القواعد ضد خطاب الكراهية والتحريض على العنف مقيد للغاية.ونتيجة لذلك،