تمتد إمبراطورية الملياردير ورجل الأعمال الأميركي، إيلون ماسك، للعديد من المجالات لتشمل شركة صناعة السيارات الكهربائية "تسلا"، وشركة وسائل التواصل الاجتماعي" X"، وشركة الذكاء الاصطناعي الناشئة "xAI"، وشركة واجهة الكمبيوتر "Neuralink"، وشركة "Boring Company" للحفر، وشركة الفضاء "SpaceX".وتستفيد بعض مشاريعه بالفعل بشكل كبير من العقود الفيدرالية. فعلى سبيل المثال، تلقت "SpaceX" أكثر من 19 مليار دولار من العقود مع الحكومة الفيدرالية، وفقًا لبحث صادر عن "FedScout، وتأتي غالبية تلك العقود من "ناسا" ووزارة الدفاع بما في ذلك القوات الجوية و"قوة الفضاء الأميركية" التي منحت "Spacex" 730 مليون دولار لإطلاق 9 مهام أمن وطني على الأقل، بحسب ما ذكرته "CNBC" واطلعت عليه "العربية Business".وقد تحمل رئاسة ترامب الثانية عقوداً أكثر ربحية، وفقًا للرئيس التنفيذي لشركة "FedScout"، جيف أورازيم، إذ تتأهب "SpaceX" للحصول على مليارات الدولارات سنويًا من العقود الرئيسية مع الحكومة الفيدرالية لسنوات قادمة والتي تعتمد بالفعل بشكل كبير على "Spacex" في عمليات إطلاق أقمار صناعية جديدة لأغراضها المختلفة عبر الدفاع،