انتقل إلى رحمة الله تعالى عبدالله بن عبدالعزيز العثمان.
«الرياض» التي آلمها النبأ تتقدم بأحر التعازي وصادق المواساة لأبناء الفقيد وبناته وأحفاده، وإلى أسرته كافة في جميع أنحاء المملكة، سائلين الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
ستقام الصلاة عليه -رحمه الله- اليوم الأحد بعد صلاة العصر في جامع المهيني، وسيوارى جثمانه الثرى في مقبرة الشمال، وسيكون العزاء للرجال في الجامع والمقبرة.