أطالب بفرض قانون تشريعي لمواجهة الجريمة الرياضية

تغيير الأجواء الاجتماعية وزوال الشهرة طريق نجوم الكرة للاكتئاب

الإعلام يركز على المشاهير أكثر من العلماء المبدعين والأطباء

الأزرق اللون السائد بمنزلي.. والغلبة تدين للهلال

أصبحت الرياضة حاضراً وصناعة، لذا لم تعد متابعتها مقتصرة فقط على الرياضيين، فهناك آخرون ليسوا في الوسط الرياضي، وأصحاب مسؤوليات ومهام بعيدة عن الرياضة، لكنهم يعشقونها ويتابعون تفاصيلها.

تكشف البطولات الكبرى لكرة القدم عن التفاتة رجال السياسة والثقافة إلى ذلك المعشب الأخضر الجذاب، فيتحول رجال الصف الأول في البلدان مع المثقفين في لحظات إلى مشجعين من الدرجة الأولى في مدرجات الملاعب أو مهتمين خلف الشاشات الفضية. يحضر الكثير من الساسة والمثقفين إلى مدرجات الملاعب خلف منتخبات الوطن، «دنيا الرياضة» تكشف الوجه الكروي لغير الرياضيين، عبر زاوية «الخط الأبيض» التي تبحث عن رؤيتهم للرياضة، وتبحث عن المختصر الرياضي المفيد في حياتهم وضيفنا اليوم، أستاذ دكتور عبد الرحمن بدوي، المتخصص في علم اجتماع الجريمة..

. التوعية المستمرة بمخاطر التعصب الرياضي ومنع انتشار العنف في الملاعب.

. إيجاد إطار قانوني وتشريعي قوي لمواجهة الجريمة الرياضية.

. تكثيف دور وسائل الاعلام الجديدة والتقليدية في الوقاية من الجريمة الرياضية في المجتمع والإيمان بأن العلاج يجب أن يبدأ من الإعلام ومكافحة التعصب الذي يتم رصده وأهمية تجفيف منابعه.

. إيجاد لائحة قوية لضبط ممارسة الرياضة في كافة الألعاب ومنع العنف والجريمة في الملاعب.

أمير نجران يستقبل د. بدوي
الضيف خلال حضور إحدى مباريات هذا الموسم
تكريم الضيف في إحدى المناسبات الاجتماعية المحلية
في إحدى المشاركات العلمية الخارجية
لاعبو الهلال حققوا النصيب الأكبر من ألقاب الموسم الماضي
المنتخب السعودي