لَو كانَ يَخلُدُ بِالفَضائِلِ فاضِلٌ
وُصِلَت لَكَ الآجالُ بِالآجالِ
مما لا شك فيه أن رحيل الرجال البارزين الذين خدموا وطنهم بكل جدٍ وتفانٍ له وقع في النفوس وهذه سنة الله في خلقه.
كيف البقاءُ وباب الموت مُنفتحٌ
وليس