اكتمل في صوته «البيان» بدراً حتى أضاء «الذاكرة» بفصل الخطاب وأصل الجواب في مسيرة مباركة تجللت بدواعي «المهنية» وتكللت بمساعي «الوطنية».
تجلى اسمه في أفق «الزمن الجميل» وتوطدت علاقته ما بين الأحداث والأحاديث فكان صاحب الصوت المختلف والصدى المؤتلف المقترن ما بين الوصف والتعليق وما بين التوصيف