ما بين متون الأثر وشؤون المآثر سطع اسمه في مدارات «التأثير»، مجللاً بأسبقية «الأدوار» ومكللاً بأحقية «الاعتبار» في سيرة مضيئة بسمو الأخلاق ورقي التعامل، ومسيرة حافلة ببصمات «المهنية» وومضات «الوطنية».
رسخ أصول «المعاني» وفصول «التفاني» في مختبرات «الدم» فكان «الممارس» الموشح بالإنجاز و»الفارس»