حوَّل «الإذاعة» إلى ميدان للبراعة، رتَّب فيه مواعيد «التفوق» على أسوار «البدايات»، فكان الابن البار للإعلام، والمهني المغوار في المهام التي ارتبطت باسمه، واكتملت «بدراً» في حضوره وتكاملت «قدراً» في تاريخه.
آوى إلى التلفزيون كركن «شديد» نظَّم فيه «المهمات» وسطَّر وسطه «الهمم»، ووزع عبر