ما بين «بصائر الإلهام و»دوائر» المهام حصد «المكانة» من عمق «التمكن» إلى أفق «التمكين».. ووظف الأمانة في طرائق «الحرص» وحقائق «الإخلاص» حتى ارتبط اسمه بالمهمات «المعقدة» واقترنت سيرته بالصفقات «المتجددة».
رتب «مواعيد» الانفراد على أسوار «العالمية» حتى ملأ «مكانه» بواقع «الاقتدار» ووقع «الابتكار».