طوى صفحات «المسيرة» على صفحات زاهية بالإنسانية والمهنية والاحترافية والتي وزعها كمهر لأعراس «التتويج» الذي كان فيها «الفارس» المتوج بالفن و»الممارس» المكرم بالدور.
ما بين «التمثيل» و»التشكيل» وزع «إهداءات» الفنون على طبق من «عجب» في ثنايا المسلسلات وأمام أصداء اللوحات بعد أن حول «الشخصيات»