حول «الوقوف» في الشمس إلى «الحراك» في الظل والإمعان في البر و»الانتهال» من الضياء حتى عاش «الفصول الأربعة» بنفس دؤوبة ما بين صيف «الظروف» وربيع «الأمنيات» وخريف «العمر» وشتاء «الصمود».
قرأ «صفحات» الحياة مبكراً بين ترحال «واجب» وامتثال «مستوجب» واقفاً بين «مضامين» ضمنية وعناوين معنية كاتباً