في عصرٍ تُزيل فيه التكنولوجيا حدود المستحيل، وتُعيد تشكيل ما ألفناه، يبرز سؤالٌ لا يمكن تجاهله: لماذا ما زلنا نتمسك بنظام عمل تقليدي يُكبّلنا بثماني ساعات طويلة تُهدر الطاقات، بينما تُنجز الآلات الذكية والخدمات الرقمية في لحظات ما يستغرق منا أيامًا؟ ففي عالمٍ يتقدم بسرعة البرق، حيث صارت الإنتاجية مرهونة