الجبيل، قصة نجاح تنموية فريدة، جمعت بين التنمية المدنية، والبشرية والصناعية. إحتضنت قطاع البتروكيماويات، القطاع الاقتصادي الثاني بعد النفط والغاز. شكل الإنسان فيها محور التنمية قبل المكان، ما انعكس إيجابا على التنمية المجتمعية، و مخرجات الصناعة التي قادها الشباب السعودي وساهم في تطويرها وإيصالها للعالمية.