عمق السوق المالي الحقيقي هو السيولة، ولذلك أُطلق المثل الشعبي «جود السوق ولا جود البضاعة»، فبدون حجم سيولة يتناسب مع مستوى القيمة السوقية بسوق الأسهم، وتنوع الفرص فيه وحجم الاقتصاد، فإن الجاذبية تنخفض. فتراجع السيولة لمستوى متدنٍ يبعد المتداولين عامةً عن زيادة مراكزهم بالسوق، ويصبح تراكم السيولة الخاملة