أثبتت المملكة التزامها ببناء مستقبل مستدام من خلال إعلانها تنفيذ أول طريق في العالم يستخدم ناتج هدم المباني في الخلطات الإسفلتية، في خطوة نوعية تستغل التحديات البيئية لتحويلها إلى إنجازات تنموية مبتكرة، مما يعكس تحولاً نوعياً في نهج المملكة تجاه البيئة ويُظهر تركيزها على الابتكار والاستدامة ضمن أهداف