ثقة العالم بالمملكة وقيادتها، جعل منها وسيطا محايدا في الأزمات العالمية. لم يكن تحول المملكة كمنصة للحوار العالمي، وليدا للمصادفة، بل جاء لاعتبارات مختلفة ومنها حكمة قيادتها، وعلاقاتها المتميزة مع زعماء العالم، وأهمية المملكة الإقليمية والعالمية، وحياديتها في القضايا الدولية، واعتمادها منهج الحوار والحلول