قبل 22 عامًا، توقفت مسيرة البطولات عند آخر كأس خليجية رفعها منتخبنا الوطني، لتبدأ مرحلة من التراجع في المنافسات الإقليمية والقارية. هذه البطولة، التي كانت يومًا بوابة المجد والانطلاقة نحو آسيا والعالم، فقدت في نظر البعض أهميتها. إلا أن الواقع يؤكد أنها ما زالت تشكل فرصة استثنائية لإعادة بناء الثقة،