تظل لبطولة الخليج (بصمة) فارقة لدى جيل السبعينات الميلادية من لاعبين وإعلاميين وجماهير ببزوغ منتخباتها على الصعيد الخارجي لأول مرة، ومن خلال دورة الخليج كبداية، وبصرف النظر عن الفرحة العارمة التي صاحبتهم - وقتذاك - ببطولة يروا فيها منتخباتهم رغم البدايات البسيطة والمستوى الفني المتواضع جداً للاعبين