استعاد المنتخب السعودي شيئا مهما من عاداته وتقاليده في خليجي 26 عندما أحدث ريمونتادا هائلة في المجموعة الثانية ،وحول عثرة البداية أمام البحرين إلى شعار حقيقي للتعويض واستعادة البريق ونغمة الانتصارات التي غابت عنه في الفترة الماضية في استراحة محارب طالب كثيرا.