في دوريات العالم المتقدمة رياضياً وبنضج كروي كالقارة الأوروبية تحديداً، يتعامل مدربو أنديتها الحائزة على لقب بطل(الشتاء) على أنه أشبه بالترمومتر أو المجهر الذي يكشف مدى قدرة الفريق على تطبيق استراتيجيتهم التي دونوها في كراستهم التدريبية من حيث توازنه وكمطلب يجب توافره كجهد وعطاء ورتم فني يتطلع بأن يقدمه