منذ بداية إخضاع الأندية السعودية للحوكمة والمراقبة المالية وسن القوانين التي تحفظ حقوق النادي قبل حقوق اللاعبين المحترفين والمدربين وعدم التنازل اللجاني عن أي «تراخِ» مالي قد يؤدي إلى قصور عملية الحوكمة من أي ناد، ونبرة تفاوت الدعم الحكومي من نادِ لآخر المتداولة بين الجماهير وبعض الإعلاميين لم تختفِ