
بمجرد أن استعاد (ملك آسيا وزعيمها وسيدها) شيئاً من تخصصه الريادي والطليعي الأزلي المتمثل في إلقاء الدروس القيّمة لمن يريد أن يتعلم، أقول: بمجرد أن استعاد بعضاً من وهجه حتى دب الذعر والهلع في أوساط الفرق التي تتنافس بشدّة على منافسته والإطاحة به أو زحزحته عن عرشه بما فيها الفريق الحاصل على المركز الأول،