يرصد المقال قصة حب صامت ومن بعيد عاشه نجيب محفوظ وهو صبي على عتبات المراهقة في حي العباسية بالقاهرة، وبعد انتقاله مع أسرته من الحي لم يفارقه طيفها فرسم صورتها في بعض أعماله