يعد التوثيق الشفهي جزءاً أساسياً من الإرث الثقافي للأدب السعودي، غير أنه ظل لفترات سابقة في الظل، دون اهتمام أكاديمي ولم يحظَ الأدب الشفهي في بداياته بالاعتراف.