الرئيس الفرنسي «عراب زيلينسكي» وهمزة الوصل بينه وبين ترمب، وباريس تسعى لملء الفراغ في الدعم الأميركي لأوكرانيا، وتطرح نفسها حامية للأوروبيين نووياً.