يقيم مئات من أفراد عائلات المحتجَزين الإسرائيليين لدى «حماس» ومُناصريهم حصاراً حول وزارة الدفاع في تل أبيب للمطالبة بتسريع إنجاز صفقة تبادل الأسرى.